وأوضحت نفس المصادر أن الشركة الأمريكية تستعين بمشرفين من مختلف أنحاء العالم لتتصدى لمحاولة جعل « يوتيوب » منصة للدعاية للتنظيمات الارهابية.
هذا وتقوم شركة « غوغل » بشكل متواصل بحذف مقاطع الفيديو التي ينشرها تنظيم « داعش » والتي كان اخرها فيدو عملية حرق الطيار الأردني « معاذ الكساسبة » حيث تم حذفه بعد عدة ساعات من نشره، قبل أن تتم اعادة نشره على موقع « تويتر ».